وزارة التربية والتعليم
أولا: في مجال التعليم النظامي، فقد قامت وزارة التربية والتعليم بالإجراءات التالية:-
- متابعة تنفيذ برنامج التقوية لجمعية (الشباب المتطوعون) في مادبا ومحافظة العقبة.
- تمديد عمل مراكز التقوية للطلبة الأردنيين والسوريين مع منظمة أطفال بلا حدود ومنظمة الورد فيجن.
- إقرار مجموعة من المشاريع الخاصة باستضافة الطلبة السوريين.
- توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة وورلد فيجن إنترناشيونال الأردن.
- تنفيذ مجموعة من المشاريع الخاصة باستضافة الطلبة السوريين وبإشراف القسم.
- مناقشة تعليمات قبول الطلبة غير الأردنيين وأسس انتقال وقبول الطلبة الأردنيين للعام الدراسي 2013/2014 حيث تم وضع مقترح تعديل الأسس.
- تعميم برنامج التقوية والتعمق في العطلة الصيفية لفتح المراكز الخاصة بهذا البرنامج.
- عرض أسس قبول الأردنيين وغير الأردنيين وانتقالهم على لجنة التخطيط ومناقشتها واعتماد التعديلات.
- توزيع حقائب مدرسية في لواء الموقر من قبل الهيئة العامة للطاقة.
- بناء خطة تحسين التعليم في مدارس المخيمات للاجئين السوريين بدعم من اليونيسف.
- تسهيل مهمة قبول وانتقال الطلبة الأردنيين وغير الأردنيين.
- افتتاح مدارس جديدة في مخيم الزعتري.
- اجتماع الرام المتعلق بتفعيل مجالس أولياء الأمور واللغة العربية والرياضيات القرائية.
- زيارة مراكز التقوية وتقديم التغذية الراجعة.
ثانيا:- وفي مجال الطفولة، فإن الوزارة تسعى إلى تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الأطفال الأردنيين من خلال استحداث رياض أطفال في المناطق ذات الحاجة، حيث بلغ عدد رياض الأطفال الحكومية لغاية العام الدراسي 2014/2015 ( 1203) روضة، علماً أن رياض الأطفال الحكومية مجانية ولا يدفع الطفل أي تبرعات مدرسية. حيث بلغت نسبة الالتحاق في صف الروضة الثاني ( (KG/2في مرحلة التعليم ما قبل المدرسة (61%) للعام الدراسي 2014/2015.
وقد أوصى مؤتمر التطوير التربوي الذي عقد في عمان يومي السبت والأحد 1-2/8/2015 والمتعلق بمحور التعليم والتعلم والمسارات التعليمية بما يلي:
- تعديل بنية السلم التعليمي بحيث تصبح مرحلة الطفولة المبكرة إلزامية ضمن السلم التعليمي.
- تعمل الوزارة على الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لرياض الأطفال من خلال: توعية الأهالي والمجتمع المحلي بأهمية مرحلة رياض الأطفال من خلال برامج عدة كبرنامج التوعية الوالدية والذي يهدف إلى إكساب الأهل والمجتمع المحلي الأساليب السليمة لتربية وتنشئة أطفالهم، وتم التحاق (34000) مانحي رعاية ذكور وإناث لحضور ورش تثقيفية على الدليل التثقيفي لبرنامج التوعية الوالدية منذ بداية تطبيقه، والعمل مستمر في تنفيذه، وبرنامج رفع استعداد الأطفال للتعلم والذي يهدف إلى تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص وتحقيق العدالة بين جميع الأطفال عن طريق رفع استعداد الأطفال الذين لم يتمكنوا من الالتحاق برياض الأطفال الحكومية أو الخاصة، والتحق بالبرنامج (2000) طفل و( 2000) أم من الفئة المستهدفة منذ بداية تطبيقه، والعمل مستمر في تنفيذه، وكذلك برنامج مشاركة الأهل في صف الروضة والصفوف الثلاثة الأولى، والذي يهدف إلى جعل الأهل شركاء في تعليم أطفالهم من خلال الأنشطة اليومية لصف الروضة وللمساهمة في نماء الطفل وتطوره، وتم عقد جلسات تثقيفية إنعاشية لمنسقي البرنامج (مشرفي رياض الأطفال) وعلى مستوى الأقاليم الثلاثة (شمال، وسط، جنوب)، وعقد جلسات تثقيفية إنعاشية لمديرات المدارس ومعلمات رياض الأطفال، وعقد اليوم المفتوح للأهالي لاستقطاب الأمهات المتطوعات، بالإضافة إلى برنامج الفرق الإقليمية لدعم رياض الأطفال.
- تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص للتوسع في رياض الأطفال من خلال إعداد خطة تنفيذية بالاستناد على الاحتياجات ومجالات الدعم المقدمة في إطار الشراكة مع المجتمع المحلي، المنظمات الحكومية وغير الحكومية والقطاع الخاص من خلال فرق العمل الإقليمية للطفولة المبكرة التي تضم أعضاء من وزارة التربية والتعليم ومديريات التربية والتعليم مع ممثلين عن القطاع الخاص والجمعيات الخيرية والجامعات والإعلام لوضع وتنفيذ خطط تشاركية من شأنها التوسع في رياض الأطفال، وتنفيذ حملة وطنية لدعم رياض الأطفال من خلال القيام بعقد ندوات ومعارض وماراثون والعاب وعقد مؤتمر وطني ورسائل توعوية، ويوم وطني للطفولة محدد تاريخه 15/4 من كل عام، وتم توزيع كتيب موجهات التوسع في رياض الأطفال، على الجهات الداعمة لتحديد الأماكن الأكثر حاجة لرياض الأطفال.
- برنامج (كيدسمارت) ويهدف إلى تزويد جميع الأطفال بفرص متساوية لاكتساب التكنولوجيا الحديثة بغض النظر عن الفروقات في الثقافة والحالة الاجتماعية من خلال استخدام الحاسوب (كيدسمارت) بشكل فعال في البيئة التعليمية المبكرة، ومطبق في رياض الأطفال.
- النشرة التربوية "روضتي...مستقبلي" وتهدف إلى تزويد معلمات ومشرفي رياض الأطفال الحكومية ومديرات المدارس الملحق بها رياض الأطفال بالمواضيع التربوية الخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة وتبادل الخبرات بين الفئات المستهدفة، وتم إصدار العدد التاسع منها وتوزيعه في الميدان، والعمل جارٍ على إعداد العدد العاشر.
- وللتوسع في إنشاء رياض أطفال نوعية، فقد تم استحداث 100غرفة صفية قائمة لرياض الأطفال الحكومية في المدارس الحكومية، كما سيتم تأثيث (150) روضة أطفال في الوزارة بناءً على ما تم رصده في الموازنة، بالإضافة إلى بناء رياض أطفال حكومية بواقع (81) غرفة رياض أطفال في 46 مدرسة خلال عام 2015/2016.
- سيتم بناء إضافات غرف رياض أطفال من خلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (300 رياض أطفال) خلال الأعوام القادمة.
- برنامج تأثيث وتجهيز رياض الأطفال الحكومية، حيث سيتم حصر احتياجات رياض الأطفال الحكومية في المملكة وتأمينها بمستلزماتها من الأثاث والتجهيزات والقرطاسية، سواءً المستحدثة في الغرف الصفية القائمة أو الأجنحة المقامة لرياض الأطفال، وذلك لتوفير البيئة المادية المناسبة والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لرياض الأطفال الحكومية من خلال تأثيثها وتجهيزها وإجراء عمليات الصيانة الخاصة بها.
- أما موضوع معايير الاعتماد لرياض الأطفال، فإنه وتماشياً مع أهداف الوزارة لضمان جودة ونوعية الخدمات المقدمة للأطفال وضمن مشروع تطوير التعليم نحو اقتصاد المعرفة، تم تشكيل فريق وطني من المؤسسات والخبراء في مجال الطفولة لإعداد معايير اعتماد لرياض الأطفال، وذلك للمساهمة في تحسين الخدمات المقدمة لرياض الأطفال بتطبيق معايير الاعتماد في رياض الأطفال الحكومية والخاصة، وقد تم الانتهاء من مسودة معايير الاعتماد لرياض الأطفال مع المجلس الوطني لشؤون الأسرة ليصار إلى اعتمادها من قبل لجنة التخطيط الموسعة في الوزارة، تمهيداً لطباعتها من قبل المجلس الوطني لشؤون الأسرة بعد إقرارها واعتمادها .
- نظام الجودة في رياض الأطفال الحكومية، فيهدف هذا النظام بشكل عام إلى مساعدة رياض الأطفال الحكومية على تحقيق الجودة في الخدمات والبرامج التي تقدمها للأطفال لتحقق رؤية وفلسفة وزارة التربية والتعليم المتعلقة بالتميز في تقديم خدمات وبرامج تعليمية، وتحوز على رضا متلقي الخدمة، ويستهدف النظام معلمات رياض الأطفال، ومديرات المدارس التي يوجد فيها رياض أطفال، والمشرفين التربويين لرياض الأطفال وقسم الرقابة الداخلية في مديرية التربية والتعليم، والنظام مطبق في جميع رياض الأطفال الحكومية.
- إقرار تعليمات رياض الأطفال الحكومية ونشرها بالجريدة الرسمية والعمل بها.
- تعميم أسس قبول وتسجيل رياض الأطفال الحكومية على الميدان.
- تم إنشاء صفحة فيسبوك خاصة برياض الأطفال على موقع الوزارة تحت عنوان Early Childhood Directorate
- إعداد بطاقة تطور طفل الروضة، وأداة الكشف المبكر في رياض الأطفال الحكومية، وكتيب أنشطة تعليمية وإبداعية لرفع استعداد الأطفال للتعلم، ودليل أنشطة تعليمية لتنمية المفاهيم البيئية في مرحلة الطفولة المبكرة، ودليل الأنشطة التعليمية لمرحلة الطفولة المبكرة باستخدام خامات البيئة، وكتيب الألعاب الشعبية لمرحلة الطفولة المبكرة.
وفي مجال الطلبة ذوي الإعاقة، فقد قامت وزارة التربية والتعليم بعدة إجراءات ومتابعات، منها:-
- إطلاق حملة وطنية توعوية حول دمج الطلبة ذوي الإعاقة في المدارس بالتعاون مع المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين (حملة مكاني بينكم).
- تنفيذ حملات توعوية حول حقوق الأطفال لكافة فئات الطلبة في المدارس الحكومية.
- تنفيذ حملات توعوية حول دمج الطلبة ذوي الإعاقة في المدارس الحكومية للطلبة ومعلميهم وأولياء أمورهم بالتعاون مع المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية ومنظمة ميري كور.
- تدريب مجموعة من المعلمين والمرشدين التربويين لإكسابهم مهارات التعامل مع جميع فئات الطلبة ومنهم الطلبة ذوي الإعاقة، وأساليب حمايتهم ووقايتهم من التعرض للعنف أو الإساءة أو الاستغلال.
- عقد الدورات التدريبية للمعلمين العاملين مع الطلبة ذوي الإعاقة في مجالات وموضوعات مرتبطة، من خلال الشراكة مع الجامعات الحكومية والمنظمات الخارجية.
- عقد المسابقات والأنشطة الخاصة بالطلبة ذوي الإعاقة أو بالموضوعات المتعلقة بإعاقاتهم في المدارس وخارجها (مسرح/ رسم/ مخيمات كشفية/ مسابقات دولية/...).
وفي مجال التسهيلات البيئية في المدارس وقبول الطلبة فقد قامت الوزارة بعد إجراءات أهمها:
- إضافة بند في أسس الانتقال والقبول للطلبة ذوي الإعاقة يتضمن تحديد عدد من هؤلاء الطلبة ليتم قبوله في كل شعبة من شعب المدارس التي تدعمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ((USAID، والتي تتميز بكونها مهيأة ببنيتها التحتية وتسهيلاتها البيئية لاستقبالهم.
- مخاطبة مديريات التربية والتعليم لتسهيل قبول الطلبة ذوي الإعاقة (الذين يتم رفع حالاتهم للوزارة ودراستها) وتوجيههم للمدارس التي تخدم حالاتهم.
- اعتبار توفر التسهيلات البيئية في المدارس الخاصة كشرط من شروط ترخيصها.
- التوسع في بناء مدارس وغرف للتربية الخاصة (صم/ مكفوفين/ إعاقة ذهنية) وفق متطلبات خاصة تناسب الطلبة من ذوي هذه الإعاقات.
- إعداد معايير اعتماد لرياض الأطفال تتضمن توفير رمبات ومرافق صحية تسهل دمج الأطفال ذوي الإعاقة.
- جميع المدارس الجديدة التي يتم بناؤها بتمويل خارجي، يتم تصميمها بحيث يؤخذ بعين الاعتبار احتياجات الأشخاص المعوقين المنتفعين منها (طلبة، معلمين، مراجعين).
- تنفيذ مشروع (GLEEP) لصيانة ( 150) مدرسة، حيث تتضمن الصيانة تأهيل هذه المدارس بالتسهيلات البيئية اللازمة.
- تهيئة المدارس التي يخاطب المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين الوزارة بخصوصها، بناءً على استدعاءات أولياء أمور الطلبة ذوي الإعاقة المرفوعة له.
أما فيما يتعلق بالإجراءات المتخذة حول قبول الأطفال المعوقين في المدارس وانتقالهم، فمن أهمها:
- حملات توعوية حسب ما ورد في بند (تجاهل المعلمين للطلبة وتهميشهم).
- مخاطبة مديريات التربية والتعليم لتسهيل قبول الطلبة ذوي الإعاقة (الذين يتم رفع حالاتهم للوزارة ودراستها) في المدارس.
- اعتماد أسس خاصة بقبول وانتقال الطلبة ذوي الإعاقة في المدارس.
- تضمين أسس القبول والتسجيل في رياض الأطفال مادة تشير إلى قبول الأطفال من ذوي الإعاقة البسيطة ودمجهم مع أقرانهم من الطلبة في الرياض.
وفي مجال تعاون الوزارة مع الجمعيات المعنية بالطلبة ذوي الإعاقة وتزويدهم بالمعلمين المختصين، فقد عملت الوزارة على:
- تأمين الطلبة ذوي الإعاقة من الناجحين في الثانوية العامة بمكرمة أبناء العاملين.
- تزويد بعض الجمعيات الخيرية بمعلمين ومعلمات على حساب التعليم الإضافي (قبل سنتين) لتوافر المخصصات المالية لهذه الغاية حينها.
- مخاطبة رئاسة الوزراء (نهاية عام 2014) بعدم توفر مخصصات مالية لتكليف معلمين على حساب التعليم الإضافي، حيث تم الرد من الرئاسة (بداية عام 2015)، بالنظر في إمكانية التعاون مع الجمعيات من خلال تزويدها بمعلمين من الكوادر العاملة في الوزارة، كبديل لمعلمي التعليم الإضافي، بناءً عليه، وفي حال طلب الجمعيات لمعلمين من الوزارة، تتم مخاطبة مديريات التربية والتعليم للتعميم على المعلمين في المدارس بتوفر شواغر في هذه الجمعيات، لغايات تكليفهم بالعمل فيها (مثال ذلك جمعية رعاية الطفل المعاق الخيرية (إربد/ المفرق)، مؤسسة العناية بالشلل الدماغي، جمعية البادية الوسطى لذوي الاحتياجات الخاصة، جمعية نور الحسين الخيرية، جمعية صلاح الدين للتنمية الفكرية).
- عدد المعلمين والمعلمات المكلفين بالعمل في الجمعيات الخيرية بلغ (62) معلماً ومعلمة تقريباً.
وفيما يتعلق بالطلبة المكفوفين فقد قامت الوزارة بعدة إجراءات حول كفاية معلمين متخصصين بلغة برايل للمكفوفين ولغة الإشارة للطلبة الصم، ومنها:
- تم التعاون مع منظمة اليونسكو والمجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين في عقد ورش تدريبية في تأهيل معلمي مدارس الصم على استخدام لغة الإشارة، بواقع (120) ساعة تدريبية، نتج عن هذه الورش تخريج دفعة من المعلمين كمترجمين بلغة الإشارة (حاصلين على شهادة مترجم) في كل مدرسة من مدارس الصم، وتفريغ هؤلاء المعلمين ليكونوا مشرفين مقيمين في مدارسهم، من أبرز مهامهم تدريب المعلمين الجدد أو غير المتمكنين من المعلمين القدامى دورياً في لغة الإشارة.
- تدريب المعلمين غير المتمكنين تماماً من لغة الإشارة على استخدام لغة الشفاه بالإضافة إلى لغة الإشارة.
- التعاون (مؤخراً) مع المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين لترتيب عقد ورش تدريبية في تأهيل معلمي المدارس المهنية على استخدام لغة الإشارة.
- لمديرات مدارس الصم صلاحية عقد الدورات التدريبية الداخلية في لغة الإشارة لمعلمي ومعلمات مدارسهن.
- عقد ورش تدريبية دورية للمعلمين الجدد في مدرسة عبد الله بن أم مكتوم للمكفوفين على استخدام لغة برايل (قراءةً وكتابةً) بواقع (50) ساعة تدريبية.
- التعاون المستمر مع المجلس الأعلى لشؤون الأشخاص المعوقين في عقد ورش تدريبية لتأهيل الإداريين والمعلمين الجدد في مدرسة عبد الله بن أم مكتوم للمكفوفين على استخدام لغة برايل.
- عقد دورات تطوعية (فصلية) من قبل معلمي مدرسة عبد الله بن أم مكتوم للمكفوفين لتدريب أولياء أمور الطلبة المكفوفين على استخدام لغة برايل.
- - الاستمرار بتنفيذ الاتفاقية المبرمة مع الجامعة الألمانية الأردنية (منذ عام 2007) في مجال الابتعاث لمعلمي مدرسة عبد الله بن أم مكتوم للمكفوفين للحصول على الدبلوما المتخصصة في التأهيل البصري، والتي من ضمن مساقاتها التدريب على لغة برايل.
- يتوفر في مدرسة عبد الله بن أم مكتوم للمكفوفين مدربين مؤهلين من المعلمين المكفوفين، وعلى مستوى عالٍ من الأداء، يبلغ عددهم ( 25 ) معلماً ومعلمة.
- يبلغ كادر المعلمين الحاصلين على دورة لغة برايل في مدرسة عبد الله بن أم مكتوم للمكفوفين (75) معلماً ومعلمة من المبصرين والمكفوفين.
عدد المشاهدات: 7903