عن رئاسة الوزراء

أهلاً بِكم في الصّفحة الرسميّة لرئاسة الوزراء بالمملكة الأردنيّة الهاشميّة، حيثُ تُناط السُّلطة التنفيذيَّة بالملك، ويتولَّاها بواسطةِ وزرائه وفق أحكام الدّستور. يُؤلَّف مجلسُ الوزراء من رئيس الوزراء رئيساً، ومن عدد من الوزراء حسب الحاجة والمصلحة العامَّة، ويتولَّى مجلسُ الوزراء مسؤوليّة إدارة جميع شؤون الدَّولة، ويكون مجلسُ الوزراء مسؤولاً أمام مجلس النوَّاب مسؤوليَّة مشترَكة عن السّياسة العامّة للدّولة.

القائمة الرئيسية

عن دولة رئيس الوزراء

مؤسسة الإقراض الزراعي

1- عملت المؤسسة على مراجعة التشريعات الناظمة لعملها عن طريق لجان متخصصة، وانتهت إلى أن جميع هذه التشريعات تتواءم في مجملها مع منظومة حقوق الإنسان والاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية، والمؤسسة حريصة كل الحرص على كرامة الإنسان الأردني وحريته، وتمكينه اجتماعياً واقتصادياً ومراعاة حقوقه ومصالحه.

2- تم الإيعاز لجميع موظفي المؤسسة بتسهيل مهمة موظفي المركز الوطني لحقوق الإنسان أثناء زياراتهم الميدانية، وإطلاعهم على الأوراق اللازمة لذلك وتمكينهم من جمع المعلومات اللازمة.

3- عملت المؤسسة على إطلاق وتوجيه مشاريع زراعية لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال:-

- مشروع تمويل خاص بالمصابين العسكريين بالتعاون مع الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين.

- مشروع مساعدة الناجين من الألغام ومخلفات الحروب وذلك بالتعاون مع الهيئة الوطنية لإزالة الألغام وإعادة التأهيل.

4- قامت المؤسسة بتخصيص موظف في خدمة الجمهور للقيام بانجاز ومتابعة معاملات المقترضين من الأشخاص ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى تهيئة مدخل المؤسسة لتسهيل دخولهم.

5- لا يوجد تمييز لدى المؤسسة عند تقديم قروضها الزراعية بين النساء والرجال، أو بين شخص معاق وآخر غير معاق، طالما أن لديهم الرغبة في إقامة مشروع زراعي ناجح، مع الأخذ بعين الاعتبار القدرة على إدارة المشروع، بل إن المؤسسة دعمت مشاريع المرأة ومنحتها رعاية خاصة وإضافية من خلال قروض الفقر والبطالة، ومشروع التمكين الاقتصادي للأسر الريفية ومشاريع القرى الصحية، وغيرها من المشاريع التي تهم المرأة.

6- تعمل المؤسسة على تعزيز دور المرأة في بناء المؤسسة، حيث تعمل عدد من السيدات في مراكز قيادية وإشرافية حساسة لدى المؤسسة، كما أن التعيين في المؤسسة يكون على أساس الكفاءة لا على أساس الجنس. 

  • المركز الوطني للبحث والإرشاد الزراعي:- 

يقوم المركز بتشجيع المزارعين على زيادة دخولهم وحماية البيئة وتحسين منتجاتهم من خلال:-

  1. زراعة أصناف تتحمل الملوحة من محاصيل الدخان وحشيشة السودان والذرة الصفراء في منطقة الأغوار الوسطى والجنوبية.
  2. إدخال ونشر زراعة أصناف من الأشجار الاستوائية (المنجا، الافوكادو، الجوافة).
  3. الاستفادة من مخلفات مصانع خميرة الخبز في الزراعة مما يسهم في توفير نفقات شراء الأسمدة.
  4. استخدام آلة القطاف ذات الأمشاط لقطف ثمار الزيتون كونها تزيد من كفاءة العامل في القطاف مقارنة بالقطاف اليدوي.
  5. إضافة مياه عصر الزيتون إلى التربة في بساتين الزيتون مما أدى إلى زيادة إنتاجية أشجار الزيتون وتحسين نوعية الزيت.
  6. توزيع اصبعيات سمكية على المزارعين في منطقة الأغوار بهدف تربيتها في البرك الزراعية، حيث تم إنشاء مفرختين للأسماك لإنتاج إصبعيات الأسماك وتوزيعها على المزارعين.
  7. المكافحة المتكاملة لذبابة ثمار الزيتون من خلال توفير المصائد الغذائية الجاذبة وبالتالي تخفيض نفقات شراء المبيدات الزراعية على المزارعين.
  8. إدخال الزراعة العضوية في حقول المزارعين بالتعاون مع وزارة الزراعة ومؤسسة نهر الأردن مما أدى إلى تحسين جودة المنتجات الزراعية وتوفير النفقات على المزارعين وحماية البيئة.
  9. تقديم المساعدة للنحالين وتوزيع آلاف البيوت الملكية سنوياً مجاناً.

عدد المشاهدات: 3607